كل سنة وكلكم طيبين ويارب الجاى يكون أحلى فى كل حاجة ويارب كل حد نفسه فى حاجة تتحقق ويارب سنينكم الجاية تبقى كلها خير وفرحة وراحة بال
واحدة كانت عادية فى زمن مش عادى جواها متناقضات كتيرة وأفكار وآحلام أكتر ونفسها تحقق آحلامها
Wednesday, December 31, 2014
Saturday, October 18, 2014
رجوع يوسف لفاتيما
رجوع يوسف لفاتيما
من سنين والمدونين ما اتلموش واتجمعوا وفرحوا لحاجة كده
من سنين والمدونين ما اتلموش واتجمعوا وفرحوا لحاجة كده
رجوع يوسف لفاتيما أدى الأمل لناس كتيرة كانت فقدت الأمل فى كل حاجة وعرفوا إن الصبر أخرته حلوة إن شاء الله
ربنا يخليه ليها وما يحرمهاش منه ولا يحرم أى أم من ولادها ومبروك لفاتيما
____________
بوست فاتيما
بوست فاتيما
Saturday, October 11, 2014
رائحة الشتاء
إنها الرائحة التى تبعث على نفسي الأمل والراحة والطمأنينة ، رائحة الشتاء والمطر
لعلها موجودة طوال العام فالشتاء أكثر فصول السنة قربا الى قلبي وعقلى
لعلها موجودة طوال العام فالشتاء أكثر فصول السنة قربا الى قلبي وعقلى
Sunday, June 22, 2014
رائحة الخذلان
تنظر إلى مرآتها كل صباح تتحسس وجهها بكفيها الصغيرين
وتنظر نظرة سريعة على أعينها وما أصابهما من إجهاد واضح
بظهور هالة سوداء كبيرة
تذهب سريعا إلى باقى وجهها الذى مازال به من الطفولة ما يجعل الكثيرين
لا يعرفون عمرها الحقيقى
ويعطونها سنا أصغر من عمرها بعشرة سنين على الأقل !!
تنظر إلى شعرها الذى
حافظت على طوله مدة لا تقل عن عشرون عاما فكان يصل إلى
نصف جسدها حتى ثارت مرة عليه وقامت بقص نصفه تقريبا فى
محاولة لتغيير أشياء كثيرة فى
حياتها
مازالت
كما هى تقف حائرة تنظر إلى نفسها فى المرآة لتلاحظ أنها فقدت الكثير
من وزنها كأنها تعاقب نفسها على شئ لا تعرفه
تفتح
دولابها لتلتقط ملابسها وتنهى كل شئ سريعا ثم تنظر إلى نفسها فى
المرآة وتعود من جديد رغبتها فى التخلص من كل ملابسها
التى عاصرت أسوأ فترة فى حياتها
ولكن ما دخل الملابس فى ما حدث ؟
سؤال تسأله لنفسها دائما ولا تجد له أجابة
فهى تشعر أن كل ملابسها ملوثة حتى لو كان التلوث عبارة
عن تعلق رائحة من كانوا سبب فى خذلانها يوما ما فيها
تنهى حديثها مع نفسها
سريعا وتخرج مسرعة إلى عملها وفى طريقها يتعلق نظرها
بمحلات الملابس والأثاث والتحف وكل شئ يحتاجه أى منزل
وتظل تحلم ببيت خاص بها ترتبه كما
تشاء وتختار كل قطعة فيه على هواها
تنتهى من
أفكارها عندما تصل إلى عملها ومازالت أحلامها تطير هنا وهناك
أمامها
ثم تفيق
لحظة وتقول لنفسها أنها لم تعد كما كانت ولم يحق لها حتى الحلم فمن
سلبوا منها كل حقوقها وأعطوها خيبات يحلمون ويعيشون وهى
يعاقبها الجميع إن علموا بأحلامها
وأمنياتها البسيطة والمشروعة
تمسك بفنجان القهوة
بعنف وتحتسيه على مهل وتشعر بمرارته التى تشبه مرارة أيامها
وتعود لتكمل أحلامها فمن حقها على الأقل أن تحلم حتى لو
لم يتحقق الحلم
Tuesday, January 7, 2014
Subscribe to:
Posts (Atom)