عندما تجرح مشاعرنا وتهان ولا يضع لها أحد أى أعتبار وقتها تتساوى عندنا كل الأشياء ونفقد أحساسنا بكل شىء فبعد موت المشاعر لا يوجد شىء نبكى عليه
أحيانا يختار البعض الوحدة وأن يعيش منعزلا عن الناس بأرادتة ولكن لو أجبر على هذه الوحدة ما أختار يوما ما أن يعيش وحيدا حتى لو لبضع دقائق فلا تختاروا الوحدة يوما ما لأنها قادمة رغما عنا
أحيانا نظلم ونجرح من حولنا بدون وعى منا ولا نفكر لحظة فيما حدث وما فعلناه ونترك من ظلمناه وجرحناه يقاسى من ما فعلناه
6 comments:
احيانا الوحده بتكون احسن كتير من ان الواحد يختلط بناس بيجرحوا فيه
الأول أحيكي على الكلمات الجميلة
بس محدش بيختار الوحدة أبدا
كده كده بيجبرنا عليها اللي ذكرتيهم في الفقرة الأولى
ولكن هل تموت المشاعر؟
من خبرة الأيام والسنين وحاجات كتير فوق بعض
عمرها ما بتموت
ساعات تحب تدخل بيات شتوي
علشان القلب يداوي جروحه
بس طبيعة الإنسان اللي عايش بالأمل
دايما ترجعه تاني
تحياتي
فبعد موت المشاعر لا يوجد شىء نبكى عليه
تصدقى اه صح,,
عايش ولكن
مش شرط علشان نسيب الوحدة نختار أننا نختلط بناس بتجرح فينا
ممكن نتجنب الناس دى ونختار الناس الكويسة
ستيته حسب الله الحمش
أولا أنا فرحت قوى لما شفت تعليقك هنا وسعيدة جدا بزيارتك مدونتى
ثانيا
هو أكيد غالبا محدش بيختار الوحدة وبنكون مجبورين عليها بسبب أى حاجة شفناها ولكن ساعات بارادتنا بنختار نبعد عن الناس وللأسف ده أكبر غلط ولأننا رضينا أو ما رضيناش الوحدة بتيجى أحيانا غصب عننا فليه نضيع أى وقت من حياتنا فى الوحدة بمزاجنا
وبخصوص المشاعر ياريتها كانت بتموت يمكن كانت الناس أرتاحت هيا فعلا بتنام شوية أو بتعمل بيات شتوى ولكنها شوية وترجع تفوق تانى بسبب الحلم والأمل وحاجات تانية كتير
تحياتى ليكى
الشعب لابد له من حكومه تشكمه
فعلا صح الصح
Post a Comment